لا توجد علاقة سببية بين الإصابة بنوع نادر من السرطان وزراعة الأثداء الاصطناعية (الجمعية المغربية لأطباء جراحة التجميل)
الرباط – أكدت الجمعية المغربية لأطباء جراحة التجميل والتقويم عدم وجود أي علاقة سببية مثبتة علميا وبشكل نهائي بين الإصابة بنوع نادر من سرطان الغدد اللمفاوية وزراعة الأثداء الاصطناعية.
وذكرت الجمعية، وهي الناطق الرسمي والحصري باسم كافة أطباء جراحة التجميل بالمغرب، في بلاغ لها، أن المنظمة العالمية للصحة التي انكبت على بحث العلاقة بين سرطان الغدد اللمفاوية وزراعة الأثداء الاصطناعية “لم تعتبر هذه الأثداء السبب في هذا السرطان ولا أوصت باستئصال تلك المزروعة سلفا”.
اقرأ أيضا
المعرض الدولي للنشر والكتاب .. تتويج الفائزين بالدورة الخامسة لمسابقة “ألوان القدس”
أقيم، اليوم الخميس بالرباط، في إطار فعاليات الدورة ال29 للمعرض الدولي للنشر والكتاب، حفل تتويج الفائزين بمسابقة “ألوان القدس”، في دورتها الخامسة.
المعرض الدولي للنشر والكتاب.. الدعوة إلى تعزيز حضور المرأة في مواقع صنع القرار الإعلامي (لقاء)
دعت المشاركات في مائدة مستديرة نظمت اليوم الخميس بالرباط في إطار فعاليات الدورة 29 للمعرض الدولي للنشر والكتاب، إلى تعزيز حضور الصحافيات في مواقع صناعة القرار الإعلامي بالمؤسسات الإعلامية والصحافية الوطنية.
المغرب/الصين .. بحث سبل تعزيز التعاون في مجال إدارة السجون وإعادة الإدماج
شكل التعاون في مجال إدارة السجون وإعادة الإدماج محور المباحثات، التي جرت اليوم الخميس بالرباط، بين الكاتب العام للمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج يونس جبران ونائب وزير العدل الصيني، زهاو شانغوا.
أخبار آخر الساعة
-
المعرض الدولي للنشر والكتاب .. تتويج الفائزين بالدورة الخامسة لمسابقة “ألوان القدس”
-
المعرض الدولي للنشر والكتاب.. الدعوة إلى تعزيز حضور المرأة في مواقع صنع القرار الإعلامي (لقاء)
-
المغرب/الصين .. بحث سبل تعزيز التعاون في مجال إدارة السجون وإعادة الإدماج
-
المنتخب الوطني المدرسي للعدو الريفي حقق نتيجة “مشرفة” في بطولة العالم بكينيا (رئيس الوفد المغربي)
-
كيغالي : المغرب اختار، بقيادة جلالة الملك، الانتقال إلى السرعة القصوى في مجال الطاقات المتجددة (السيد مزور)
-
أسرة الأمن الوطني بمراكش تحتفي بالذكرى ال68 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني
-
أكاديمية المملكة المغربية تحتفي بالأدب الإفريقي
-
الأنثروبولوجي عمر بوم يصدر “الرقاص الأخير” قصة ساعي بريد في جنوب المغرب